Vidéos. Algérie: l’activiste Rachid Nekkaz agressé par la police et plusieurs manifestants arrêtés

DR

Le 22/02/2021 à 17h33, mis à jour le 22/02/2021 à 17h36

VidéoLes Algériens ont célébré, ce lundi 22 février 2021, le second anniversaire du Hirak. Les manifestations ont été organisées dans toutes les villes en dépit des importants déploiements et de la brutalité des forces de l’ordre. Rachid Nekkaz a été molesté par la police et transporté à l'hôpital.

En dépit des déploiements exceptionnelles des forces de l’ordre, les Algériens ont célébrés massivement le second anniversaire du mouvement populaire à l’origine du départ de l’ancien Président, Abdelaziz Bouteflika.

D’Alger à Mostaganem, en passant par Tizi-Ouzou, Bejaia,…, les Algériens de tout âge sont sortis massivement pour rappeler les traditionnels slogans du Hirak: Etat civil et non militaire, la fin du système, le départ des militaires, etc.

PARTIE N°3 MOSTAGANEM : Liesse populaire des milliers de jeunes en joie pendant le discours de Rachid Nekkaz. Ambiance bon enfant et pacifique. Vers la fin de la vidéo intervention de la police. ______________ ●هام جدا و الرجاء تداول و نشر نص هذه الرسالة على أوسع نطاق بين جميع معارفكم . ●استراتيجية رشيد نكاز السلمية و الديمقراطية لإنقاذ الجزائر من خلال اطلاق سلسلة من التظاهرات و الفعاليات السلمية المستمرة لمدة 29 يوما متصلة في اطار الحراك الشعبي السلمي المتواصل . •أولا: فعالية "رمضان الحريات " : انطلاقا من الجمعة 19 فيفري 2021 و يتمثل في : 1 اضراب عام و شامل للتجار ، الإدارات العامة ، عبر كل ولايت الوطن ال 58 و كذا القنصليات و التمثيليات الديبلوماسية في الخارج .(منذ ديسمبر 2019 عرفت الجزائر تقسيما إداريا جديدا اصبح بموجبه عدد الولايات 58 ولاية ) . 2- مسيرات يومية في مراكز المدن للولايات ال58 . 3 – دعم المحامين و القضاة و المثقفين لهذا الاضراب الوطني الشامل . 4 –الحياد الصارم لمختلف اسلاك الامن في مهامها في حفظ الامن العام و عدم التعرض للمظاهرات و المسيرات السلمية الا بالتنظيم و المرافقة الأمنية . 5 – سيساهم السيد رشيد نكاز من محبسه في هذه التظاهرات عن طريق شروعه في اضراب عن الطعام لمدة 29 يوما او ما يعادل شهرا قمريا في الإسلام . ثانيا الهدف من هذه الاستراتيجية : ان الهدف النهائي لهذه ال 29 يوما من التعبئة الشعبية الشاملة ، هو ارغام النظام بالتوافق مع جميع القوى الحية المكونة للوطن و الساعية لتغيير النظام ، على التوقيع بتاريخ الجمعة 19 مارس 2021 ما سيسمى ب"اتفاقيات المرادية "مع الحكومة الانتقالية للجمهورية الجزائرية GTRA و ذلك لارساء دولة القانون الحقيقية و انهاء البؤس الاجتماعي السائد في الجزائر . ان الحكومة الانتقالية للجمهورية الجزائرية ستكون مشكلة أساسا من : 1- شخصيات وطنية محترمة 2- محامين من الحراك 3- من تقنوقراط و خبراء في كافة المجالات لاسيما المالية منها . 1 باستخلاص الدروس من الحراك الى يومنا هذا : لاشك ان الحراك عبر 56 جمعة متتالية ، من فيفري 2019 الى غاية مارس 2020 كان نجاحا شعبيا باهرا و اعطى صورة مشرقة عن الشعب الجزائري على المستوى الدولي ، غير ان هذا النجاح اشعبي الباهر قابله فشل سياسي واضح و ابرز أوجه هذا الفشل بقاء النظام الحاكم و المتحكم ، و كان من أسباب هذا الفشل السياسي العجز عن فرض قادة سياسين اكفاء و نزهاء يحضون بثقة الشعب الجزائري . لقد انتهز النظام هذه الثغرة لكي ينصب بيادقه و يجري انتخابات رئاسية مغلقة يوم 12 ديسمبر 2019 و يحظى بالدعم الديبلوماسي الدولي ، فتغيرت مافيا الأربعين سراق الى مافيا الأربعين كذاب . لا مناص اذا من استخلاص العبر مما مضى ، و لا عيب ابدا في تصحيح الأخطاء السابقة التي كان مردها أساسا ما يسمى "السذاجة السياسية" ، حقيقة ان تسليم السلطة الى الشعب ليس لهوا او لعب أطفال ، و لا يتحقق للأسف فقط بالاكتفاء الغناء و الشعارات في الشوارع ، او حتى بالتعليق على وسائل التواصل الاجتماعي . لابد من استراتيجية مركزة منسقة و مضبوطة زمنيا بالإضافة الى قادة و هدف منظور سهل و يحظى باجماع الكل : إرساء دولة القانون حقيقية ماعدا ذلك فكل مصيره الفشل المحتوم . •2- بالارتقاء بالحراك الشعبي الى حراك محترف : لا ريب ان نظام الحكم الحالي قد تمرس عبر سنوات طويلة على المراوغة و التلاعب ، ففي بداية الحراك سعى بكل وسيلة متاحة له الى كسب الوقت و ذلك بدفع الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الى الاستقالة ، ثم سعى الى تقسيم الشعب باستغلال قضية الراية الامازيغية ثم انتهى الى اعتقال حوالي 300 ناشط سلمي و ذلك لاشاعة جو من الخوف و الرعب لدى المتظاهرين . بعد ذلك قام النظام بتنظيم انتخابات رئاسية بخمسة 5 مترشحين من صلب النظام ، و انتهى الامر بتنصيب احد هؤلاء رئيسا للجمهورية رغم نسبة مقاطعة تعدت الستين بالمائة 60% حسب الأرقام الرسمية المقدمة ، و التي هي في الواقع اقرب الى نسبة تسعين بالمائة 90 % . اذا و في مواجهة نظام سير الازمة التي المت به بفريق محترف و رهيب ، لم يقدم الحراك الا فريقا هاويا غير ذي خبرة تذكر . و الشعب الجزائري الذي يلم بقوانين كرة القدم يعرف اكثر من غيره انه لا يمكن لاي فريق هاو ان يفوز في مواجهة فريق محترف ، و في تاريخ كرة القدم لم يفز أي فريق كرة قدم افريقي بكاس العالم و التي ظلت حكرا على الفرق الاوربية و الجنوب أمريكية ، و التي تعرف بفرقها المحترفة و ذات التجربة العريقة . فاذا أراد الحراك ان ينتزع الحكم سلميا باسم الشعب من براثن العصابة الحاكمة ، عليه ان يرتقي بمستوى أدائه الى الاحترافية و الى التنظيم ، و يكون ذلك بداية بالقبول باختيار قادة تحركهم روح جماعية لتمثيله وتحقيق هدفه الأول المتمثل في إرساء دولة قانون حقيقية ديمقراطية في الجزائر . •ثالثا : 29 يوما للنجاح عمليا ،لابد من تغيير استراتجية الاكتفاء بمسيرات الجمعة و الثلاثاء المفتوحة في الزمن و الانتقال الى 29 يوما من الفعاليات و التظاهرات المكثفة و المستمرة من بينها 5 جمعات مليونية ، إضرابات عامة و شاملة لكافة القطاعات و النشاطات التجارية و المرافق الإدارية ، بالإضافة الى مسيرات يومية في مراكز الولايت ال58 . و تستثنى البلديات و الدوائر من المسيرات باعتبارها مراكز امداد و دعم . و بالنسبة لشخصي انا رشيد نكاز ، فبمفردي سأشرع في اضراب عن الطعام في محبسي طيلة هذه الأيام 29 المشكلة لهذا الشهر "رمضان الحريات" و ذلك لدعمكم معنويا بما استطعت بان اجمع بين تضحيتي بحريتي و تضحيتي بحياتي . لقد قلت لكم في غير ما من مرة اني لا اخشى لا السجن و لا الموت ذلك ان حرية الشعب الجزائري تماثل لي في قدسيتها قدسية دماء شهداءنا الابرار . ان تكاتف كافة الجهود خلال هذه الأيام التسع و العشرين ، من التجار و الاداريين و القنصليات و التمثيليات الديبلوماسية الى عامة الشعب و معتقلي الرأي ، سيكون له الحظ الأكبر في ان يخضع سلميا هذا النظام و ذلك اكثر من الاكتفاء بمسيرات يوم الجمعة و التي ابانت عن عدم كفايتها طيلة سنة كاملة . و حتى ان القران الكريم قد حدد مدة شهر رمضان بتسع و عشرين يوما متصلة و ليس تسع و عشرين جمعة . ان مجموعة الاثنين و عشرين المفجرين للثورة التحريرية المباركة اختاروا الفاتح من نوفمبر 1954 لانطلاق الثورة من ولاية خنشلة . و انا اقترح تاريخ 19 فيفري 2021 للانطلاق في هذا الشهر السلمي المسمى "رمضان الحريات" ، اذ انه من خنشلة أيضا و مع 15000 متعاطف سلمي و عاقد العزم استطعنا كلنا ذات 19 فيفري 2020 ان نكسر جدار الخوف و ان نسقط الصورة العملاقة للدكتاتور عبد العزيز بوتفليقة ، و ذلك اثناء حملة جمع التوقيعات لانتخابات افريل 2019 ، ان ذلك التاريخ بما يحمله من رمزية كبيرة سيكون له دور كبير في نجاح شهر رمضان الحريات من 19 فيفري 2021 الى غاية 07 مارس 201 سيبتدأ الرجال المسيرات نحو النصر ، و بحلول 08 مارس 2021 المصادف لليوم العالمي لحقوق المراة ، ستلتحق النساء و العائلات بالمسيرات الى غاية 19 مارس 2021 ملحوظة يرجى نشر نص هذ الرسالة مع جميع المعارف و ذلك بهدف توصيل هذه الاستراتيجية لجميع أطياف الشعب الجزائري بالداخل و الجالية بالخارج . http://nekkaz-mjc.com/appel-pour-la-liberation-immediate.../

Posted by ‎رشيد نكاز Rachid Nekkaz‎ on Monday, February 22, 2021

Et dans le cadre de la volonté des autorités d’étouffer toute tentative de reprise des marches de contestation populaire, d’importantes forces de sécurité ont été déployées dans toutes les villes pour empêcher ces manifestations. Mieux, les manifestants ont constaté que les policiers ont été d’une brutalité particulière à l’égard des manifestants pacifiques.

Ainsi, certains manifestants ont été molestés et blessés. Ce fut le cas de l’opposant et activiste Rachid Nekkaz, tout juste libéré de prison. Venu soutenir les manifestants, il a prononcé un discours au cours duquel il a demandé une "transition politique" à la tête du pays.

PARTIE N°4 MOSTAGANEM : Agression illégale de Rachid Nekkaz par la police et transporté immédiatement en voiture à l hôpital de Mostaganem. شرطة مستغانم تعتدي على السيد رشيد نكاز بطريقة غير قانونية. اله ______________ ●هام جدا و الرجاء تداول و نشر نص هذه الرسالة على أوسع نطاق بين جميع معارفكم . ●استراتيجية رشيد نكاز السلمية و الديمقراطية لإنقاذ الجزائر من خلال اطلاق سلسلة من التظاهرات و الفعاليات السلمية المستمرة لمدة 29 يوما متصلة في اطار الحراك الشعبي السلمي المتواصل . •أولا: فعالية "رمضان الحريات " : انطلاقا من الجمعة 19 فيفري 2021 و يتمثل في : 1 اضراب عام و شامل للتجار ، الإدارات العامة ، عبر كل ولايت الوطن ال 58 و كذا القنصليات و التمثيليات الديبلوماسية في الخارج .(منذ ديسمبر 2019 عرفت الجزائر تقسيما إداريا جديدا اصبح بموجبه عدد الولايات 58 ولاية ) . 2- مسيرات يومية في مراكز المدن للولايات ال58 . 3 – دعم المحامين و القضاة و المثقفين لهذا الاضراب الوطني الشامل . 4 –الحياد الصارم لمختلف اسلاك الامن في مهامها في حفظ الامن العام و عدم التعرض للمظاهرات و المسيرات السلمية الا بالتنظيم و المرافقة الأمنية . 5 – سيساهم السيد رشيد نكاز من محبسه في هذه التظاهرات عن طريق شروعه في اضراب عن الطعام لمدة 29 يوما او ما يعادل شهرا قمريا في الإسلام . ثانيا الهدف من هذه الاستراتيجية : ان الهدف النهائي لهذه ال 29 يوما من التعبئة الشعبية الشاملة ، هو ارغام النظام بالتوافق مع جميع القوى الحية المكونة للوطن و الساعية لتغيير النظام ، على التوقيع بتاريخ الجمعة 19 مارس 2021 ما سيسمى ب"اتفاقيات المرادية "مع الحكومة الانتقالية للجمهورية الجزائرية GTRA و ذلك لارساء دولة القانون الحقيقية و انهاء البؤس الاجتماعي السائد في الجزائر . ان الحكومة الانتقالية للجمهورية الجزائرية ستكون مشكلة أساسا من : 1- شخصيات وطنية محترمة 2- محامين من الحراك 3- من تقنوقراط و خبراء في كافة المجالات لاسيما المالية منها . 1 باستخلاص الدروس من الحراك الى يومنا هذا : لاشك ان الحراك عبر 56 جمعة متتالية ، من فيفري 2019 الى غاية مارس 2020 كان نجاحا شعبيا باهرا و اعطى صورة مشرقة عن الشعب الجزائري على المستوى الدولي ، غير ان هذا النجاح اشعبي الباهر قابله فشل سياسي واضح و ابرز أوجه هذا الفشل بقاء النظام الحاكم و المتحكم ، و كان من أسباب هذا الفشل السياسي العجز عن فرض قادة سياسين اكفاء و نزهاء يحضون بثقة الشعب الجزائري . لقد انتهز النظام هذه الثغرة لكي ينصب بيادقه و يجري انتخابات رئاسية مغلقة يوم 12 ديسمبر 2019 و يحظى بالدعم الديبلوماسي الدولي ، فتغيرت مافيا الأربعين سراق الى مافيا الأربعين كذاب . لا مناص اذا من استخلاص العبر مما مضى ، و لا عيب ابدا في تصحيح الأخطاء السابقة التي كان مردها أساسا ما يسمى "السذاجة السياسية" ، حقيقة ان تسليم السلطة الى الشعب ليس لهوا او لعب أطفال ، و لا يتحقق للأسف فقط بالاكتفاء الغناء و الشعارات في الشوارع ، او حتى بالتعليق على وسائل التواصل الاجتماعي . لابد من استراتيجية مركزة منسقة و مضبوطة زمنيا بالإضافة الى قادة و هدف منظور سهل و يحظى باجماع الكل : إرساء دولة القانون حقيقية ماعدا ذلك فكل مصيره الفشل المحتوم . •2- بالارتقاء بالحراك الشعبي الى حراك محترف : لا ريب ان نظام الحكم الحالي قد تمرس عبر سنوات طويلة على المراوغة و التلاعب ، ففي بداية الحراك سعى بكل وسيلة متاحة له الى كسب الوقت و ذلك بدفع الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الى الاستقالة ، ثم سعى الى تقسيم الشعب باستغلال قضية الراية الامازيغية ثم انتهى الى اعتقال حوالي 300 ناشط سلمي و ذلك لاشاعة جو من الخوف و الرعب لدى المتظاهرين . بعد ذلك قام النظام بتنظيم انتخابات رئاسية بخمسة 5 مترشحين من صلب النظام ، و انتهى الامر بتنصيب احد هؤلاء رئيسا للجمهورية رغم نسبة مقاطعة تعدت الستين بالمائة 60% حسب الأرقام الرسمية المقدمة ، و التي هي في الواقع اقرب الى نسبة تسعين بالمائة 90 % . اذا و في مواجهة نظام سير الازمة التي المت به بفريق محترف و رهيب ، لم يقدم الحراك الا فريقا هاويا غير ذي خبرة تذكر . و الشعب الجزائري الذي يلم بقوانين كرة القدم يعرف اكثر من غيره انه لا يمكن لاي فريق هاو ان يفوز في مواجهة فريق محترف ، و في تاريخ كرة القدم لم يفز أي فريق كرة قدم افريقي بكاس العالم و التي ظلت حكرا على الفرق الاوربية و الجنوب أمريكية ، و التي تعرف بفرقها المحترفة و ذات التجربة العريقة . فاذا أراد الحراك ان ينتزع الحكم سلميا باسم الشعب من براثن العصابة الحاكمة ، عليه ان يرتقي بمستوى أدائه الى الاحترافية و الى التنظيم ، و يكون ذلك بداية بالقبول باختيار قادة تحركهم روح جماعية لتمثيله وتحقيق هدفه الأول المتمثل في إرساء دولة قانون حقيقية ديمقراطية في الجزائر . •ثالثا : 29 يوما للنجاح عمليا ،لابد من تغيير استراتجية الاكتفاء بمسيرات الجمعة و الثلاثاء المفتوحة في الزمن و الانتقال الى 29 يوما من الفعاليات و التظاهرات المكثفة و المستمرة من بينها 5 جمعات مليونية ، إضرابات عامة و شاملة لكافة القطاعات و النشاطات التجارية و المرافق الإدارية ، بالإضافة الى مسيرات يومية في مراكز الولايت ال58 . و تستثنى البلديات و الدوائر من المسيرات باعتبارها مراكز امداد و دعم . و بالنسبة لشخصي انا رشيد نكاز ، فبمفردي سأشرع في اضراب عن الطعام في محبسي طيلة هذه الأيام 29 المشكلة لهذا الشهر "رمضان الحريات" و ذلك لدعمكم معنويا بما استطعت بان اجمع بين تضحيتي بحريتي و تضحيتي بحياتي . لقد قلت لكم في غير ما من مرة اني لا اخشى لا السجن و لا الموت ذلك ان حرية الشعب الجزائري تماثل لي في قدسيتها قدسية دماء شهداءنا الابرار . ان تكاتف كافة الجهود خلال هذه الأيام التسع و العشرين ، من التجار و الاداريين و القنصليات و التمثيليات الديبلوماسية الى عامة الشعب و معتقلي الرأي ، سيكون له الحظ الأكبر في ان يخضع سلميا هذا النظام و ذلك اكثر من الاكتفاء بمسيرات يوم الجمعة و التي ابانت عن عدم كفايتها طيلة سنة كاملة . و حتى ان القران الكريم قد حدد مدة شهر رمضان بتسع و عشرين يوما متصلة و ليس تسع و عشرين جمعة . ان مجموعة الاثنين و عشرين المفجرين للثورة التحريرية المباركة اختاروا الفاتح من نوفمبر 1954 لانطلاق الثورة من ولاية خنشلة . و انا اقترح تاريخ 19 فيفري 2021 للانطلاق في هذا الشهر السلمي المسمى "رمضان الحريات" ، اذ انه من خنشلة أيضا و مع 15000 متعاطف سلمي و عاقد العزم استطعنا كلنا ذات 19 فيفري 2020 ان نكسر جدار الخوف و ان نسقط الصورة العملاقة للدكتاتور عبد العزيز بوتفليقة ، و ذلك اثناء حملة جمع التوقيعات لانتخابات افريل 2019 ، ان ذلك التاريخ بما يحمله من رمزية كبيرة سيكون له دور كبير في نجاح شهر رمضان الحريات من 19 فيفري 2021 الى غاية 07 مارس 201 سيبتدأ الرجال المسيرات نحو النصر ، و بحلول 08 مارس 2021 المصادف لليوم العالمي لحقوق المراة ، ستلتحق النساء و العائلات بالمسيرات الى غاية 19 مارس 2021 ملحوظة يرجى نشر نص هذ الرسالة مع جميع المعارف و ذلك بهدف توصيل هذه الاستراتيجية لجميع أطياف الشعب الجزائري بالداخل و الجالية بالخارج . http://nekkaz-mjc.com/appel-pour-la-liberation-immediate.../

Posted by ‎رشيد نكاز Rachid Nekkaz‎ on Monday, February 22, 2021

En plein discours, les forces de l’ordre sont venus l’arrêter, il s’en est suivi une véritable cacophonie. Après cette agression, il a été transporté à l’hôpital, selon une vidéo. L’un des auteurs de ces images affirme que l’activité a eu un malaise suite à une agression de la police de Mostaganem.

Nekkaz a été libéré le 19 février par le Président Tebboune. Toutefois, il ne bénéficie pas de grâce présidentielle étant donnée qu’il n’a pas été jugé pour être condamné.

En plus de l’agression de Nekkaz, la journée de célébration a été marquée par de nombreuses arrestations de militants du Hirak un peu partout en Algérie. Parmi les personnes arrêtées figurent Fatehi Ghares, coordinateur national du Mouvement démocratique et social (MDS), le militant Abdelwakil Blam, Youva Amara, Omar Boudjemaa, Cherif Ghessoul, Kafi Azzoune, etc. Certains ont été brièvement arrêtés avant d’être relâchés.

Par Karim Zeidane
Le 22/02/2021 à 17h33, mis à jour le 22/02/2021 à 17h36